
كيف نحصل على الحياة الطيبة؟
يسلك كل إنسان في حياته نمط حياة يكون مشتركاً مع بقية الناس فهو ينام ويأكل ويشرب كما يفعل الجميع ولكن هذا ليس كل الحياة بل
يسلك كل إنسان في حياته نمط حياة يكون مشتركاً مع بقية الناس فهو ينام ويأكل ويشرب كما يفعل الجميع ولكن هذا ليس كل الحياة بل
لقد قامت فاطمة الزهراء (ع) بدور القائد الحقيقي، وكما قال إمامنا الخميني لو كانت رجلاً لكانت رسولاً، لكن نفس هذه المرأة كانت أمّاً وكانت زوجة
إنّ تقديم النموذج الصالح الخيّر وعرضه أمام الآخرين وخصوصاً المربّين لهو أمر بالغ الأهمّيّة، وهو أسلوبٌ قرآنيّ في الحقيقة، حيث يقول الله عزّ وجلّ في
لقد جاء القرآن الكريم على ذكر الصبر في سياق حديثه عن الجهاد والمواجهة، أو عن مقاومة الأنبياء عليهم السلام والقادة الإلهيين للمشاكل التي كانت تنزل
إن عباداتنا كلها منشؤها الشكر لله، فضلاً عن كونها تلبية لحاجاتنا الروحية والمعنوية، وأن الشكر لله تعالى أو لسواه من البشر ـ مِمَّن لهم علينا
إن الجامعيين هم ذخائر هذه الأمة، فمقدرات بلدنا في المستقبل ستكون بيد الجامعيين اليوم مهما كان تخصصهم. إن المجالات المختلفة للبلد ستكون بيد الجامعيين الذين
فيما يتعلق بالأثر الأخروي: فلابد من التأكيد على لزوم أن يلتفت الإنسان المؤمن إلى آخرته، وأن الثمار التي يحصل عليها في الآخرة هي نتيجة عمله
لا يكون العمل لله إلا إذا كان إمتثالاً لأمره تعالى، وهذا يفرض أن تكون النيَّة ـ وهي الدافع الذي يدفعه إلى العمل ـ خالصة لله،
الشهيد مرتضى مطهري قدس سره عن أمير المؤمنين علي عليه السلام: “إن الله جعل الذّكر جلاءً للقلوب تسمع به بعد الوقرة. وتبصر به بعد العشوة
خلال هذه الفترة، لفتت قضيّة سياسيّة وعسكريّة مهمّة انتباه العالم، ألا وهي الأحداث غير المسبوقة التي تشهدها فلسطين العزيزة تحت عنوان “طوفان الأقصى”. لا يمكننا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.