
الحرب الناعمة ومعادلة الانتصار
الشهيد السيد هاشم صفي الدين يختلف الخطاب الثقافيّ المخصّص لمواجهة الحرب الناعمة عن موضوع الخطاب الثقافيّ الإسلاميّ المواكب، وقدرته بالمطلق والعموم، ومدى تقليديّته أو تقدميّته،

الشهيد السيد هاشم صفي الدين يختلف الخطاب الثقافيّ المخصّص لمواجهة الحرب الناعمة عن موضوع الخطاب الثقافيّ الإسلاميّ المواكب، وقدرته بالمطلق والعموم، ومدى تقليديّته أو تقدميّته،

ثقافة الطفل تبدأ قبل أن تحمل به أمه، فلا بد من تثقيف الأم وتدريبها على استقبال ابنها الذي لن يشفع له حبها وحده، بل لا

قال رسول (صلى الله عليه وآله): “من فرح ابنته فكأنما اعتق رقبة من ولد إسماعيل ومن أقر عين ابن فكأنما بكى من خشية الله”. هذا

بقلم : زهير الأعرجي لا شك ان نظرة الاسلام الرحيمة تجاه العلاقة الشهوية بين الذكر والأنثى وربطها بإصلاح المشاكل الاجتماعية ، تضع الاسلام على قمة

مشاعر الحسد من المشاعر الأساسية التي نختبرها جميعاً في حياتنا، حتى الناس الأكثر حظاً قد يقفون أمام رجل فقير ويحسدونه على ابتسامة من القلب هم

سواء كنت أنت وأطفالك ضيوفاً أو مضيفين، فإن إدراك طفلك لبعض آداب المائدة يمكن أن يساعد في جعل وجبة الغذاء مريحة ولا تسبب الانزعاج لأي

{ ماجد الوشلي } التغيير الاجتماعيّ هو كلّ تحوّل يحدث في المجمتع وينقله من حالة إلى أخرى؛ بسبب التبدّلات التي تطرأ على السلوك والأفكار والعادات

يقول الإمام أمير المؤمنين(عليه السلام) لولده الإمام الحسن(عليه السلام):- “إنما قلب الحدث كالأرض الخالية، ما ألقي فيها من شيء قبلته، فبادرتك بالأدب قبل أن يقسو

إنّ النشاطات الإلكترونية تساهم الآن بشكل كبير في التكوين العاطفي والنفسي للطفل وكذلك المراهق، وربما تؤدي لاكتئاب “إلكتروني” فإذا شعر الطفل أو المراهق خاصة أنه

ولدي كان يبلغ من العمر 6 سنوات عندما توفّي والده، وأعاني معه طوال اليوم، فهو يتخيّل أنه يكلّم أباه، يناديه، يتحدّث معه ويردّ على نفسه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.