الذكرى الـ44 لرحيل الشيخ الحصري.. قارئ القرآن بالقراءات العشر
تحلّ اليوم الأحد 24 فبراير 2024 م، الذكرى الـ 44 على رحيل القارئ الشيخ محمود خليل الحصري، أحد أعلام دولة التلاوة المصرية، والذي عرف بكونه
تحلّ اليوم الأحد 24 فبراير 2024 م، الذكرى الـ 44 على رحيل القارئ الشيخ محمود خليل الحصري، أحد أعلام دولة التلاوة المصرية، والذي عرف بكونه
من كلام الإمام الخامنئي في تقديم لمحة عن سيرة ونمط عيش السيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها في الشؤون الروحانية والمعرفية والجهادية والسياسية والعائلية. البعد الروحاني
بحسب أقوال الرسول (ص) فإن من يُقتل في سبيل الله أو في سبيل أداء الواجب الشرعي فإنه شهيد وسینال ثواب الشهادة. إن الشهادة في الشريعة الاسلامية تحمل
إکنا: قال المدرس في الحوزة العلمية آية الله “الشيخ أحمد مبلغي” إن الإنسان إذا بحث في رياضته عن مرضاة الله فإن أعماله الرياضية ستكون تسبيحاً
نقل مستشار قائد الثورة الإسلاميّة وعضو مجمع تشخيص مصلحة النظام، الدكتور علي لاريجاني، خلال زيارته إلى سوريا ولبنان الأسبوع الفائت، رسالتين من الإمام الخامنئي إلى
يوم الخامس والعشرين من شهر تشرين الثاني / نوفمبر (من كل عام) في تقويم ايران هو “يوم تعبئة المستضعفين”؛ وفي مثل هذا اليوم كان الامام
إن الإمام(ع) يقدّم لنا عوامل الاطمئنان بأن هذا العالم سواء في التكوين أو في التشريع، في الدين أو في السياسة ليس مرهونًا لفهم شخصٍ أو
وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ عن الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام): «قال رسولُ الله (صلّى الله عليه وآله): لا يكون العبدُ مؤمناً، حتّى يحاسبَ نفسَه
لقد أثبتت التجارب أن الوحدة قوة لا يُستهان بها، وأن الأمم التي تدرك أهميّة التكاتف وتعمل على بناء جبهتها الداخلية هي التي تنتصر في النهاية…
إن القرآن يدعونا في العشرات من آياته الكريمة إلى التفكر والتأمُّل في خلق الله والظواهر الطبيعية والتاريخ والاعتبار بها بحیث لايوجد كتاب سماوي ولا كتاب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.