قد تكون بعض وسائل التربية معقّدة نوعاً ما وقد يكون البعض الآخر بسيط جداً لا يحتاج إلى خبرة عالية في مجال التربية. حيثُ بإمكان أي

يعيش كثير من جيل الشباب اليوم حالة أقرب ما تكون إلى الضياع أو حالة من فقدان الشخصيّة وإذا أردنا إطلاق اسمٍ عليها فربما أقرب ما

إن الآباء والأمهات يحدوهم الأمل في أن يجنوا ثمار غرسهم. الذي أنهكهم طول سنين وينظرون بعين الرجاء إلى أبنائهم لكي يردوا لهم الدين. الذي في

عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله): “ألا وإنّ وُدَّ المؤمنِ من أعظمِ سببِ الإيمانِ”([1]). سوف نتكلّم عن العوامل الإيجابيّة الّتي تؤدّي إلى نموّ العلاقة

تمثل سنوات المراهقة مرحلة استكشاف وتعريف الذات : تعتبر نقطة تحول في حياة كثير من الناس. واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي من قبل المراهقين اليوم يؤثر

اللّعب ظاهرة سلوكية تسود عالم الكائنات الحية ولا تقتصر على الإنسان، فالحيوانات تلعب ولذا نرى القطط والكلاب والطيور تلعب، وكأن اللعب جزء لا يتجزأ من

د. علي الحاج حسن مركز الحرب الناعمة للدراسات برزت الألعاب الإلكترونيّة إلى الواجهة في مرحلة الثمانينيّات، واحتلّت مكاناً واسعاً على مستوى الاهتمام، سواء عند الصغار

مما لا شك فيه أن الفشل في إدارة وتنظيم الوقت، لدى كل الناس الفقير منهم والغني، الفاشل منهم والمتفوق، يؤدي الى فقر الانسان مادياً ومعنوياً

لا بد من الاستفادة من الخبرات المتراكمة لدى كبار السن وتوظيفها في تنمية المجتمع باعتبارها  فئة عمرية ساهمت في التنمية وأثبتت قدرتها على مواصلة العطاء،

الشباب مرحلة عمرية مليئة بالعطاء والمثابرة والجهد والإصرار وتكرار المحاولة مرة بعد أخرى حتى يصل الشاب لمبتغاه. الجزع ولوم الظروف وتحميل الآخرين أسباب الانتكاس لا