
الدين يصون الانسان ويدفع عنه المفاسد
إن الدين يحمي، ويصون، ويدفع عنا المضارَّ والمفاسد، ويجلب إلينا الخيرات والمنافع والمصالح، إنه يُحدِّد لنا مبدأنا، ويعرّفنا على خالقنا، وعلى منزلتنا بين بقية المخلوقات،

إن الدين يحمي، ويصون، ويدفع عنا المضارَّ والمفاسد، ويجلب إلينا الخيرات والمنافع والمصالح، إنه يُحدِّد لنا مبدأنا، ويعرّفنا على خالقنا، وعلى منزلتنا بين بقية المخلوقات،

إن أوثق الأصدقاء وأنصحهم وأخلصهم وأوفاهم عقل المَرءِ، والعقل هو أحد القوى الإدراكية للإنسان، فهو الذي يُدرِك المفاهيم الكلية، وله وظيفتان: الأولى: إدراك البديهيات، والثانية:

يؤكد القرآن الكريم أهمية التحكم في الذات ورعاية النفس من خلال زرع بعض القيم والمعتقدات في نفوس المؤمنين. لقد نصح القرآن الكريم الناس بالاهتمام بسلوكهم وأسرتهم بدلاً

يوصي القرآن الكريم أحياناً بالتمتع بنعم الله تعالى ويوصي أحياناً باجتناب حبّ الدنيا وقد يتساءل البعض أي دنيا نهى عنها القرآن الكريم؟ يؤكد القرآن الكريم بأن الله

جاء القرآن الكريم بتعاليم تؤدي بالإنسان إلى الرُقي النفسي والمعنوي وأشار إلى الأمور التي تعزز قدرة التحكم في الذات. ومن صفات الإنسان التحكم في الذات

شهر رجب هو شهر الغفران و أحد الأشهر الثلاثة المتميزة بكثرة الثواب لمن أحياها بالعبادة والتهجد والدعاء والذكر، حيث يُضاعف فيها الأجر، و قد ورد التأكيد

من كان يريد الله تعالى فعليه أن يهاجر إليه. والهجرة إلى الله هي التعبير العمليّ عن الإيمان به، لذا قال تعالى في كتابه العزيز: ﴿وَالَّذِينَ آمَنُواْ

رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “شَوِّقُوا أَنْفُسَكُمْ إِلى نَعيمِ الْجَنَّةِ تُحِبُّوا الْمَوْتَ وَتَمْقُتُوا الْحَياةَ”. من ذا الذي لا يشتاق إلى الجنة، وهي مُنية كل البشر،

اعلم أن شهر رجب هو شهر الله الكبير وهو من الأشهر الحرم، سمي بالأصب لان رحمة الله سبحانه في هذا الشهر تنصب على امة محمد

بقلم : عامر ملا عيدي خاتم سليمان أنموذجا كلنا يعرف الإسرائيليات والأمويات، وكيف دخلت تاريخنا الروائي وشوّهت الكثير من معالمه لأغراض عدائية وسلطوية ونفعية. وقد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.