
سليمانيّ: “رسولٌ إلى سامرّاء”
ندى بنجك مشمسٌ ونديٌّ هو الزمان والمكان. أنا الآن هنا في سامرّاء، والحنين دوّار في حنايا القلب، والذكريات ناي، وثمّة وجوه تتمشّى في البال بنضرة

ندى بنجك مشمسٌ ونديٌّ هو الزمان والمكان. أنا الآن هنا في سامرّاء، والحنين دوّار في حنايا القلب، والذكريات ناي، وثمّة وجوه تتمشّى في البال بنضرة

“أنا أدعو لك كلّ ليلة باسمك”، هكذا صرّح له سماحة الإمام الخامنئي دام ظله عندما التقى الشهيد “أبو مهدي المهندس” (رضوان الله عليه) في طهران.

* ينقل أحد الجرحى فيقول: ذهب الجرحى للقاء سماحة السيد القائد. وكنت أتحسَّس تلك الرائحة العطرة أقرب فأقرب… ووصلت لحظاتٌ لامست كتفيَّ فيها حرارةٌ خاصة

الشيخ عمار حمادة * محطات من الحياة العلمية والجهادية الولادة: في مشهد سنة 1939م. الطفولة معسرة مادية في ظل أسرة علمائية متدينة. بداية مبكرة لدراسة

الصدق من أعظم الأخلاق التي طرحها القرآن على الإطلاق، فهذا الخُلق العظيم الذي قلّ أن يتّصف به إنسان إلّا وقد حسُنتْ أخلاقُه، فهو من الصفات

لقد خلق الله الإنسان وأودع فيه ميلاً فطرياً وعشقاً جبلياً للكمال المطلق اللامتناهي. وهيأ له أسباب الوصول إليه، ودعاه إلى اعتلاء العروة الوثقى بنداء خفي

ثمة نقطة مهمة أرى فيها إمكانية تقييم وضع العالم، وهي أنّ السلطة عندما تقع بأيدي غير الملتزمين بأي أصول أخلاقية، تشكل خطراً يهدّد البلاد. والعَالم

سماحة الشيخ مالك وهبي قامت الثورة الإسلاميّة بتوفيق من الله، وبجهود شخصيّات مهمّة وعظيمة رفعت لواء جهاد التبيين. وقدّمت في سبيله تضحيات جمّة، وصل بعضها

روضة نطل فيها على أسرار شخصية إمامنا القائد السيد علي الخامنئي دام ظله من خلال قصص ومشاهدات تحكي بعضاً من أفعاله ومواقفه المجسّدة لمنهج أهل

آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي ﴿وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَماً﴾ (الفرقان: 63). تحدثنا فيما مضى عن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.