
وارحم شدة ضري
قال تعالى: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾ (غافر: 40). الدعاء إقبال العبد على الله. ولا يوجد في

قال تعالى: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾ (غافر: 40). الدعاء إقبال العبد على الله. ولا يوجد في

تميّزت سامرّاء بكونها مدينة واسعة امتدّ العمران فيها ثمانية فراسخ (نحو ثلاثين كيلومتراً)، وتخلّل ذلك فراغات واسعة وميادين متعدّدة. وقام ازدهارها على إقامة ثمانية خلفاء

أوضحنا في العدد السابق ماهيّة السلوك العدوانيّ عند الأطفال وأسبابه، ونتابع الكلام عن أشكال العدوان وسُبُل المعالجة. *أشكال العدوان 1- العدوان المباشر: يوجّهه الطفل مباشرة

العدوانيّة هي استجابة طبيعيّة تظهر عندما يحتاج الطفل إلى حماية نفسه، ويمكن أن تؤدّي إلى إلحاق الأذى النفسيّ أو الجسديّ بالآخرين. لذا، يتطلّب هذا السلوك

يقول الإمام السيّد عليّ الخامنئي دام ظله حول أهميّة الأسرة: “إنّ مسألة الأسرة هي مسألة مهمّة جدّاً، القاعدة الأساس للمجتمع. الخليّة الأساس للمجتمع… إذا استطعنا

الشيخ علي إبراهيم الهادي(*) غسلَ النورُ للأنام دجاها يوم نجل الهادي أنار فناها كبّر المسجد العتيق وطوبى فرحاً بالذي أقام لواها

آية الله الشيخ عبّاس الكعبي(*) العمل الثقافيّ عبارة عن “حركة شاملة، في محاولة للتأثير في العقول، والضمائر، والعواطف، والأحاسيس، والأعراف، والعادات الفرديّة والاجتماعيّة، بهدف تصحيحها

يا أبا ذرّ من وصيّة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذرّ الغفاريّ: “يا أبا ذرّ، كن في الدنيا كأنّك غريب وكعابر سبيل،

الشهيد السيّد عبد الحسين دستغيب بعد التدقيق في معرفة منشأ أنواع فساد المجتمع البشريّ المتزايدة يوماً بعد يوم، فليُعلم أنّ كلّ فتنة، وفساد، وخيانة، وجناية

يدرك أصحاب الركوع في توجّهاتهم القلبيّة أسراراً عظيمة تجعله حلواً مؤنساً لا يطيقون الخروج منه. أمّا السجود، فإنّه أجمل وأصدق تعبير عن العبوديّة بين يدي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.