
مدخلية طلب العلم في تحقق الطاعة لله عز وجل
طاعة الله عز وجل لا تتحقق إلا بمعرفة أوامره ونواهيه ومن ثم العمل على تطبيقها. فعن الإمام الصادق عليه السلام قال: “وجدت عِلْمَ النّاس كلَّهُ
طاعة الله عز وجل لا تتحقق إلا بمعرفة أوامره ونواهيه ومن ثم العمل على تطبيقها. فعن الإمام الصادق عليه السلام قال: “وجدت عِلْمَ النّاس كلَّهُ
إنّ المجاهد المؤمن الذي ينظر إلى هذا العالم وعالم الآخرة على ضوء العقيدة الإلهية، ويرى أنّ الموت ما هو إلاّ جسر العبور من الدار المحدودة
إنّ ما يمضي قدمًا بالإنسان في مسيرة القرب إلى الله هو العمل الصالح، والعمل الصالح هو العمل الذي فيه مرضاة الله، وهو حرث الآخرة كما
مع الالتفات إلى أنّ القسم الأساس والأهمّ من حياة الإنسان يبدأ بعد الموت. وأنّ سعادته أو شقاءه الأبديّين مرتهَن بإيمانه بالله والنبوّة والمعاد، وعليه فالإيمان
إنّ من أهمِّ الأسس الّتي يقوم عليها علم الأخلاق، ضبط الشهوات، بل هي لبُّ الأخلاق، لأنّ الأخلاق تقوم على ضبط الشهوات، بحيث تعتدل فلا تجنح
الحسد حالة نفسانية، يتمنّى معها صاحبها سلب النعمة التي يتصوّرها عند الآخرين، سواء نالها أم لا. وهي من أبشع الرذائل وأبغض الصفات. وهو يختلف عن
للجهاد في سبيل الله آثار دنيوية عظيمة وكثيرة، وسنستعرض بعضاً منها هنا: 1- العزّة والرفعة: ترتبط حياة المجتمع بحياة أفراده. فالمجتمع الذي يتواجد فيه أشخاصٌ
إنّ تهذيب النّفس هو أوّل أمرٍ أوصى الإسلام به الناس للظّفر على جنود إبليس والتخلّص من صفات النّفس الرّذيلة. وبالطبع، فإنّ أوّل خطوةٍ في هذا
يا أخا الحقيقة ويا عزيزي، لا تغترّ بما في هذه الصحائف من الدّقائق والحقائق، ولا تقنع بدرك الكليّات والرّقائق، فتصير حمّال معانٍ ومركب لطائف، ولا
وأنتم اليوم تشاهدون خصائصه. دولٌ تشرّع الشذوذ الجنسي، ولا تشرّعه وحسب، بل تصرخ بشدة في وجه من يعترض عليه. فهل يوجد فساد أكثر من هذا؟!
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.