
توصيات الامام الخميني (قدس سره) فی شهر رمضان المبارك
ان شاء الله تدخلون شهر رمضان المبارك بسلامة نفس وتجدون انفسكم فيه في ضيافة الله تبارك وتعالى وترون الله مضيفكم الحاضر. اخر شعبان المعظم ،
ان شاء الله تدخلون شهر رمضان المبارك بسلامة نفس وتجدون انفسكم فيه في ضيافة الله تبارك وتعالى وترون الله مضيفكم الحاضر. اخر شعبان المعظم ،
أبارك.. للشعب الإيراني المسلم وكل المحرومين في العالم هذا العيد المبارك. يوجد لدينا في الإسلام عيدان نعترف بهما رسميا كأعياد للمسلمين وهما: عيد الفطر الشريف
يعتبر عيد الفطر السعيد واحداً من الأعياد الكبيرة والمهمة في الإسلام وقد ذُكرت حوله الكثير من الأحاديث والروايات. فالمسلمون الذين أدوا الصيام في شهر رمضان
اعتبر الإمام (قده)، ان القدس من الأماكن المقدسة، الإسلامية التي تستحب الصلاة فيها، حيث كانت لسماحته هواجس منذ انبثاق النهضة الإسلامية عام ١٣٤١ شمسي (1962م)
انّ النضال ضد الصهيونية لاسيما الكيان الإسرائيلي، شكّل أحد الأركان الرئيسية لفكر الإمام الخميني الراحل (قدس سره) السياسي، ويكفي أن نلقي نظرة إلى النداء الذي
ان يوم القدس العالمي هو من أهم الأحداث للمسلمين في العالم التي اطلقها الامام الخميني الراحل على اخر جمعة من شهر رمضان الکریم دعما للشعب
عشيّة يوم القدس العالمي، وجّه قادة محور المقاومة كلمات ضمن برنامج “منبر القدس” السنوي، عبّرت عن التمسك بقضية القدس التي ستبقى بوصلة الأمة في مواجهة
في ظل الغياب الاسلامي الرسمي شبه الكامل.. تأتي دعوة الامام الخميني(قده) لإحياء يوم القدس العالمي، لتكتسب أهمية بالغة في أوساط جماهير الأمة كونها تمثل تحريكاً
مبروك هذا العيد السعيد والعام الجديد لجميع المسلمين وللشعب الايراني الشريف وللاخوات والاخوة، ومبروك هذا العيد لجميع اولئك الذين بذلوا جميع طاقاتهم في هذا العام
اجتمع أولاد الإمام علي (ع) حوله ليستمعوا إلى وصاياه وأعينهم محمرة من كثرة البكاء، تلك الوصية لم تكن لأولاد الإمام فحسب بل كانت موجهة لجميع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.