
خط الإمام الملامح العامة لخط الإمام الراحل
كان الإمام الخميني شخصية كبرى بحيث لا يمكن العثور على نظير له بين العظماء ورجال التاريخ، فيما عدا الأنبياء والأولياء المعصومين عليهم السلام القائد الخامنئي

كان الإمام الخميني شخصية كبرى بحيث لا يمكن العثور على نظير له بين العظماء ورجال التاريخ، فيما عدا الأنبياء والأولياء المعصومين عليهم السلام القائد الخامنئي

لم يكن اسمه متداولاً إعلاميّاً على الأقلّ قبيل الأزمة في سوريا. إلّا أنّ وجود الرجل على جبهات الجهاد الأماميّة والإماميّة في غير ساحة، وظهوره في

محمد تقي خرسنده لم تكن آثار تعب ثمانية أيام من السفر قد زالت عن جسدي، حين اتصل مهدي: “تقي، إرجع إلى قم، لقد أُضيف يوم

الشيخ أبو صالح عباس مَن منّا لم تهزُّه هذه الكلمات التي استحالت رمزاً خالداً، وفعلاً استنهاضيّاً يشحذ الهمم، ويُبيّن حجم المسؤوليّة الملقاة على عواتقنا؟ وهذا

يحدّد لنا القرآن الكريم، بشكلٍ صريح وواضح، أنّ الهدف الحقيقيّ من خلق السموات والأرض هو معرفة الله عزّ وجلّ. والمقصود من معرفة الله؛ معرفة صفاته

أثر التفكير بالمكروه(*) نقل آية الله السيّد أحمد الفهري(1) أنّ العارف الشيخ رجب علي الخياط(2) رحمه الله حكى له ذات يوم: كنتُ ذاهباً في أحد

هي الزهراء عليها السلام، بنت الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، الفتاة التي كان يقبّل والدها صلى الله عليه وآله وسلم يدها ويقف لقدومها.

لم تكن الدنيا لهم، نفضوا عنهم غبارها، تركوها لأهلها ومضوا بخفّة، فرحلوا خاليي الوفاض من كلّ حِملٍ ثقيل قد ينهكهم في رحلتهم الطويلة نحو الخلود،

لقاء مع سماحة الشيخ علي جابر حوار: سهام حيدورة حينما يستيقظ الواحد منَا بعد غيبوبة الظلم والظلمات ويقف لحظة بينه وبين نفسه فيجدها قد لبست

مركز الحرب الناعمة للدراسات تحوَّلَ الدين بمفاهيمه وتعاليمه إلى قضيّة جوهريّة ومحوريّة في الصراع الناعم بالأخص ذاك الذي يستهدف الإسلام. والسبب وراء ذلك، التعاند والتعارض
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.