الثقة

الثقةُ وسوءُ الظنِّ

الثقةُ وسوءُ الظنِّ

عن أميرِ المؤمنينَ (عليهِ السلامُ): «لَيْسَ مِنَ الْعَدْلِ الْقَضَاءُ عَلَى الثِّقَةِ بِالظَّنِّ»[1]. من أهمِّ أواصرِ العلاقةِ بينَ شخصينِ مؤمنَينِ هيَ الثقةُ، وكلَّما قويَتِ الثقةُ بينَهما

للقراءة
مَنْ كَثُرَ كَذِبُهُ قَلَّ بَهاؤهُ

مَنْ كَثُرَ كَذِبُهُ قَلَّ بَهاؤهُ

الصِّدق هو العمود الفقري للشخصية المؤمنة المستقيمة الجديرة بالثقة والاحترام، وهو أيضاً الأساس المتين الذي يقوم عليه المجتمع المؤمن الفاضل، بل وغير المؤمن، والقاعدة المثلى

للقراءة
لا تَثِقْ بعدوّك!

لا تَثِقْ بعدوّك!

الشيخ موسى خشّاب من الطبيعيّ أن لا يثق الإنسان بعدوّه حين يكون العدوّ شاخصاً وظاهراً؛ لذلك يلجأ الأخير إلى الاختفاء بين الناس؛ يلبس لباسهم ويتكلّم

للقراءة

اشترك ليصلك كل جديد

اكتب ايميلك في الأسفل