الإمام الصادق (عليه السلام) والإعراض عن الدنيا
إن الزهد في الشيء الإعراض عنه، وإنما يكون للزهد شأن يكسب الزاهد فضلا اذا كان المزهود فيه ذا قيمة وثمن كبير، وأمّا اذا كان المزهود
إن الزهد في الشيء الإعراض عنه، وإنما يكون للزهد شأن يكسب الزاهد فضلا اذا كان المزهود فيه ذا قيمة وثمن كبير، وأمّا اذا كان المزهود
“من الواضح أنّ الإيمان بالله من نوع العلم ومن الكمالات المطلقة، وحيث إنّه من الكمالات فهو أصل الوجود، وأصل حقيقة النّور والظّهور، وما لا يكون
يذكر الإمام الخامنئي خاطرة حول فترة رئاسة سماحته للجمهورية ويتناول فيها الحديث حول بساطة عيش والديه طوال تلك الفترة ، ويقول: منزل الامام الخامنئي (دام
الإمام المغيّب السيّد موسى الصدر (أعاده الله ورفيقيه) تفسير سورة الهمزة : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴿وَيْلٌ لكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ* الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ* يَحْسَبُ أَنَّ
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذر: كن في الدنيا كأنك غريب واعدد نفسك من الموتى فإذا أصبحت لا تحدث نفسك بالمساء وإذا
الإمام علي عليه السلام: هؤلاء أنبياء الله وأصفياؤه تنزهوا عن الدنيا . . . ثم اقتص الصالحون آثارهم . . . وأنزلوا الدنيا من أنفسهم
فهل طالب العلوم الدينيّة الذي يطمح في أن يُصبح في المستقبل شخصيّة علميّة مرموقة هو من المبتلين بطول الأمل؟ أم إنّ الشخص الذي دخل مجال
هذا الحكم الإسلاميّ ذو معنى خاص. فالحكم الإسلاميّ غير الحكم الملكيّ؛ غير الحكم الدنيويّ؛ غير الحكم الطاغوتيّ؛ غير التسلط على الناس؛ غير عيش ذوي النفوذ
يقول تعالى عن الدنيا: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ
كيف يضمن الإنسان آخرته، فالدنيا التي نعيش فيها كثيرة الفتن، وخصوصا زمننا الحاضر اصبحنا نخرج من فتنه وندخل بالأعقد منها؟ من الضروري أن يفكّر الإنسان
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.