
رؤية قرآنية في أشراط الساعة بين عصر الظهور ويوم القيامة
إن أهم علامة من علامات الساعة التي بشر بها القرآن، والتي لا يسعنا إلا انتظارها هي علامة دخول البشرية في عصر القيامة بحيث تكون لها
إن أهم علامة من علامات الساعة التي بشر بها القرآن، والتي لا يسعنا إلا انتظارها هي علامة دخول البشرية في عصر القيامة بحيث تكون لها
استقبلت “الدكتورة نهلة الصعيدي” مستشار شيخ الأزهر لشؤون الوافدين وفداً من إدارة أكاديمية القرآن للباحثين الصغار «قافيس» الأمريكية، لبحث سبل التعاون العلمية والدعوية والتعليمية، والاستفادة
ستقیم منظمة الأوقاف والشئون الخیریة في إیران الدورة الـ46 من مسابقتها الوطنیة للقرآن الكريم تخليداً لذکری شهداء قطاع غزة وتنديداً بالاساءات الأخيرة إلى المصحف الشريف.
هناك تعابير تمّ إستخدامها في التعاليم الدينية للإشارة إلى فريضة الحج وهي تعابير لم تستخدم إلا للحج ما يدلّ على أهمية هذه الفريضة الدينية في
أحيى طلبة المشروع الوطني لرعاية المواهب القرآنية التابع لمركز التبليغ القرآني الدولي في العتبة الحسينية المقدسة حفلاً قرآنياً في قضاء الكوفة بمدينة النجف الأشرف. ونقل
عندما خلقَ الله البشر أثارَ ذلك بغيضة كائن متكبر. حيث بدأ عداءه للإنسان ولكن هل يعرفه الإنسان ويعي خطورته؟ وبعدما خلق الله البشر. ونفخ فيه
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿إِذَا جَاء نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ* وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا* فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا﴾ (النصر: 1-3).
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ” (سورة غافر المباركة – آية:44). بين
يعاني الانسان في الساحات الإجتماعية والإقتصادية، وغيرها من مشاكل كثيرة ويتحدث عن الشدائد التي مرّ بها ولكن الله سبحانه وتعالى أنزل كثيراً من النعم على
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.