
تمرد الشباب
نرى في الوقت الحاضر تمرّد أغلب الشباب على الأسرة والمجتمع والقوانين والأعراف، وأصبح الانتقاد الدائم لكافة أوضاع الحياة سمة تلازمهم، وقد يُواجه هذا التمرّد والانتقاد
نرى في الوقت الحاضر تمرّد أغلب الشباب على الأسرة والمجتمع والقوانين والأعراف، وأصبح الانتقاد الدائم لكافة أوضاع الحياة سمة تلازمهم، وقد يُواجه هذا التمرّد والانتقاد
الحسين أحمد كريمو هناك ظواهر اجتماعية أساسية ومهمة جداً أشار إليها القرآن الحكيم في سياق قصصه القرآنية حيث جاءت إما بالحديث عن بعض الأقوام، أو
علي المؤمن ▪️ نلاحظ ــ على المستوى الأخلاقي العام ــ تكريس ظاهرة غربة الأخلاق وتغرّبها في مجتمعات المسلمين، من خلال مجموعة من المظاهر القاتلة، أهمها:
قال تعالى : ( رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ
الشيخ الحسين أحمد كريمو القرآن الحكيم كتاب حياة وإحياء وأنزله الله لتهذيب الأحياء من البشر، وهو قطعاً ليس كتاب ميِّت بين السُّطور وما بين الدَّفتين،
من أبرز الآياتِ التي تحدّثت عن الصلح قوله تعالى: ﴿فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ﴾([1]). فهذه الآية تدعو إلى تقوى الله وطاعته. وطاعة الرسول صلى الله
من وصية أمير المؤمنين عليه السلام لولديه الحسن والحسين عليهما السلام: “أوصيكما وجميع ولدي وأهلي ومن بلغه كتابي بتقوى الله ونظم أموركم”. التقوى والنظم عاملان
{ ماجد الوشلي } التغيير الاجتماعيّ هو كلّ تحوّل يحدث في المجمتع وينقله من حالة إلى أخرى؛ بسبب التبدّلات التي تطرأ على السلوك والأفكار والعادات
لقاء مع سماحة الشيخ علي جابر حوار: سهام حيدورة حينما يستيقظ الواحد منَا بعد غيبوبة الظلم والظلمات ويقف لحظة بينه وبين نفسه فيجدها قد لبست
لا بد من الاستفادة من الخبرات المتراكمة لدى كبار السن وتوظيفها في تنمية المجتمع باعتبارها فئة عمرية ساهمت في التنمية وأثبتت قدرتها على مواصلة العطاء،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.