
القاسم ابن الإمام الحسن المجتبى(ع)
في من شهداء الطف, ذوو النبي وأهل بيته / قرابته بالمعصوم ابن الإمام الحسن، وحفيد الإمام علي، والسيّدة فاطمة الزهراء، وابن أخي الإمام الحسين(عليهم السلام).
في من شهداء الطف, ذوو النبي وأهل بيته / قرابته بالمعصوم ابن الإمام الحسن، وحفيد الإمام علي، والسيّدة فاطمة الزهراء، وابن أخي الإمام الحسين(عليهم السلام).
نهض الامام السجاد (عليه السلام) بواقع الاسلام والمسلمين بعد استشهاد ابيه الامام الحسين (عليه السلام) من خلال التأسيس لمدرسة الصادقين الباقر والصادق (عليهما السلام). ومن
هُوَ الحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طالِبٍ عليه السلام ، وَابْنُ فاطِمَةَ عليها السلام ، بِنْتِ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وآله وسلم. وُلِدَ
الإِمامُ الحُسَيْنُ عليه السلام في طَرِيقِ كَرْبَلاءَ: جَدَّ الرَّكْبُ الحُسَيْنِيُّ في المَسِيرِ نَحْوَ العِراقِ، وَكانَ قَدْ مَرَّ في طَرِيقِهِ مِنْ مَكَّةَ، حَتَّى وُصُولِهِ إِلَى كَرْبَلاءَ،
يا لثارات الحسين ويستفاد من مجموعة من الأخبار انّ من الأهداف العظيمة والفوائد الجليلة لظهوره عليه السلام هو الثأر والانتقام من قاتلي جدّه عليه السلام،
يتساءل الكثيرون ممن يستمعون إلى سيرة الحسين(عليه السلام)، ويقول واعجبا كيف وثق الحسين(عليه السلام) بأهل الكوفة واعتمد عليهم في ثورته ولبى طلبهم وهو من أعلم
الحسين (عليه السلام) وجده المصطفى (ص): تماثل في الموقف والتكليف هل كان أصحاب الحسين (عليه السلام) في ليلة عاشوراء مستعدّين لتلك المواجهة الصعبة؟ ولماذا استمرّوا
يظهرُ مِن مجموعِ كلماتِ المؤرّخينَ وأربابِ السيرِ والمقاتلِ أنَّ شهداءَ كربلاء رضوانُ اللهِ تعالى عليهم ـ ما عدا الذينَ لهم قبورٌ خاصّة ٌمعلومةٌ، كأبي الفضلِ
لقد كان يقين الإمام الحسين عليه السلام سامياً راسخاً في كلّ القضايا، وخصوصاً قضيّة عزمه على الشهادة، إذ لم يتذبذب رأيه لضعف، ولم يتزعزع يقينه
لا يمكن الحكم على قيم واهداف وعلل نهضة وحركة ما لم يتم التعرف على شخصية قائد تلك النهضة والوقوف على أخلاقه وفضائله وعلمه ومعارفه وسوابقه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.