
العتبة الرضوية على إستعداد لإستقبال زوار عطلة عيد رأس السنة الإيرانية والنصف من شعبان
حضر وفد من مجاوري الحرم الرضوي المطهر المسؤولين عن خدمة الزوار إلى مرقد الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) وعاهدوه على أن يكونوا في
حضر وفد من مجاوري الحرم الرضوي المطهر المسؤولين عن خدمة الزوار إلى مرقد الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) وعاهدوه على أن يكونوا في
وصلنا عن النبي والأئمة صلوات الله عليهم أحاديث بأنّه سوف يولد للإمام العسكري (عليه السلام) ولد يملا الأرض قسطاً وعدلاً ويغيب، ويلزم على كلّ مسلم
يسعى الانسان المؤمن بالله سبحانه وتعالى إلى أن يخرج من هذه الدنيا وهو فائز بلقائه وحاصل على جائزة الدخول في الجنة. وهذا الامر لا يتحقق
كيف ثبت الإمام المهدي (ع) كل هذه المدّة دون أن يتأثر أو يستفزّ من قبل أعدائه؟ مواقف الأنبياء والرسل والائمة ليست ردود أفعال تتحكم فيها
الظاهر أنّ أقرب العلامات للظهور المقدّس هي الخسف بالبيداء. روى الشيخ النعمانيّ في [الغيبة ص288] بالإسناد عن جابر بن يزيد الجعفي ، قال: قال أبو
بسمه تعالى سُئِل الإمام الصادق عن علّة الغَيبَة فقال : لأَمرٍ لَم يُؤذَن لَنَا فِي كَشفِه لَكُم… إنّ وَجهَ الحِكمَة فِي ذَلِك لا يَنكَشِف إِلا
سنذكر من خلال الفقرات الآتية بعض خصائص وصفات دولة صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه)، وهذه الصفات والخصائص هي الطموحات الّتي تترقبها كلّ المجتمعات
تعتبر العدالة من جملة الأصول الهامة ومن الأهداف الأساسية في الإسلام. وقد جاء في التعاليم الإسلامية أن البشر مأمورون برعاية العدالة في كافة أبعاد حياتهم
لا تختصّ فكرة ظهور المصلح العالمي بالمسلمين فقط، بل إنّ جميع الأديان والكتب الإلٰهيّة – حتّى بعض النظم – بشّرت بمنجي العالم في آخر الزمان،
قد يبدو للوهلة الأولى أن تطهير الأرض من الظلم والمعاصي والقضاء على الطواغيت والظلمة أمراً غير ممكن، وكأن أهل الأرض قد ألفوا الظلم والمعاصي، وأن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.