
’الفكر المادي’ يُفقر الشعوب ويسّحقها!
تتحدث الثقافة المعاصرة عن الإنسان الطبيعي ذو البعد الواحد وهو البعد المادي، والإنسان ضمن هذا الوصف مكتفي بذاته حيث يشكل من نفسه المرجع والمعيار لكل
تتحدث الثقافة المعاصرة عن الإنسان الطبيعي ذو البعد الواحد وهو البعد المادي، والإنسان ضمن هذا الوصف مكتفي بذاته حيث يشكل من نفسه المرجع والمعيار لكل
عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “من أدمن إلى المسجد أصاب الخصال الثمانية: آية محكمة، أو فريضة مستعملة، أو سنة قائمة، أو علم مستطرف،
ما هي العبادة؟ أودّ أن أخصّص قسمًا من محاضرتي للحديث عن بعض الممارسات العامّة الثابتة الّتي لا تقبل النسخ والتغيير، والّتي لا يستطيع عامل الزمن
تُعتبر الدنيا مرحلة الاستعداد والتكامل والتأهّل للحياة الآخرة، فهي بمثابة المدرسة والجامعة التي تعدّ الشاب لحياته المستقبلية، وهي حقّاً مدرسة ودار للتربية، روي في قسم
المسجد قاعدة لصناعة الإنسان والمجتمع نعم، المعابد موجودة في جميع الأديان- حيث يذهبون إليها ويقومون بالعبادة- لكن المسجد يختلف كثيراً عن المعابد المسيحية واليهودية والبوذية
لا إشكال في أنّ الشيطان قريب جداً من الإنسان، وهو يجري منه مجرى الدم، كما ثبت بطريق معتبر في [الكافي ج2 ص440]، فهو ملازم للإنسان
اللّه والطبيعة من أوهامهم، أن الطبيعة قد وجدت دون موجد، لأنها تحمل علة وجودها بذاتها، لا أنها مخلوقة من قبل كائن يتميز عنها بالاستقلال والقدم
يرى الإسلام أنّ حقيقة الإنسان هي روحه والتي لا تفنى بموته. وقد بيّن القرآن الكريم في الكثير من آياته مراحل خلق الإنسان وحقيقة الموت، وقد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.