في ذكرى وفاة خاتم النبيين (ص) واستشهاد سبطه الامام الحسن المجتبى (ع)
في مثل هذا اليوم الثامن والعشرين من شهر صفر تمر علينا ذكرى وفاة سيد المرسلين وخاتم النبيين النبي الأكرم محمد بن عبد الله (صلى الله
في مثل هذا اليوم الثامن والعشرين من شهر صفر تمر علينا ذكرى وفاة سيد المرسلين وخاتم النبيين النبي الأكرم محمد بن عبد الله (صلى الله
تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً حين استصرختمونا وإلهين، فأصرخناكم موجفين… سللتم علينا سيفاً لنا في أيمانكم! وحششتم علينا ناراً اقتدحناها على عدونا وعدوّكم! فأصبحتم إلباً
يعتبر عبيد الله بن الحر الجحفي وجيهاً من وجهاء الكوفة، ورجلاً مرموقاً فيها، يعرف قدر الإمام الحسين عليه السلام ومنزلته وأحقّية تحرّكهِ. لم يكن بالخائف
فيما يلي سنطل إطلالة مختصرة على أولئك الناس الذين تخلفوا عن الفتح في نهضة عاشوراء ولا أعني بهم الذين حاربوا الإمام الحسين عليه السلام وأهل
وقد استندت المبادئ التي تحكم حياة الإمام علي (ع) في جميع أبعادها وسياقاتها إلى القرآن والسنة النبوية، كما استند أسلوبه في العمل الاجتماعي والتعامل مع
إنّ هؤلاء العظماء (الأئمة عليهم السلام) كانوا دومًا في حالة جهاد، جهادٌ روحُه سياسيّة، وذلك لأنّ من يجلس على مسند الحكم، كان يدّعي الدّين، وكان
الشيخ باقر حسين “ما رأيت ولا سمعت بأحد أفضل من أبي الحسن الرّضا عليه السلام؛ ما جفا أحداً، ولا قطع على أحد كلامه، ولا ردّ
اسم الرضا (عليه السلام) وكنيته وألقابه اسمه(عليه السلام) علي، حيث سماه أبوه باسم جدّه أمير المؤمنين (عليه السلام)، وكنيته أبوالحسن (الثاني)، ومن ألقابه (عليه السلام)،
إن للإمام الرضا (عليه السلام)، كرامت معروفة عند الشيعة الإمامية، من حين شهادته إلى يومنا هذا، نترك ذكرها لشهرتها بينهم، وننوه بأن الاعتقاد بالمنزلة المعنوية
اسمه ونسبه(ع)(1) الإمام علي بن موسى بن جعفر الرضا(عليهم السلام). كنيته(ع) أبو الحسن، ويُقال له: أبو الحسن الثاني؛ تمييزاً له عن الإمام الكاظم(ع) فإنّه أبو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.