
الصلاةُ على محمَّدٍ وآلِهِ
في الصحيفةِ السجّاديّةِ، عنِ الإمامِ زينِ العابدينَ (عليه السلام): «اللّهمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد أَمِينِكَ عَلَى وَحْيِكَ، وَنَجِيبِكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَصَفِيِّكَ مِنْ عِبَادِكَ، إمَامِ الرَّحْمَةِ وَقَائِدِ

في الصحيفةِ السجّاديّةِ، عنِ الإمامِ زينِ العابدينَ (عليه السلام): «اللّهمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد أَمِينِكَ عَلَى وَحْيِكَ، وَنَجِيبِكَ مِنْ خَلْقِكَ، وَصَفِيِّكَ مِنْ عِبَادِكَ، إمَامِ الرَّحْمَةِ وَقَائِدِ

تحقيق: نانسي عمر في زمنٍ تفرّقت فيه القلوب قبل الساحات، واحتدمت فيه الأهواء على حساب الحقّ، برز صوتٌ لا تهزّه العواصف ولا تُرهبه التهديدات. هو

عَدّ الأستاذ مرتضى المطهّريّ (ره) الحبّ العمليّ والولاء الصادق الذي كان يكنّه العلاّمة الطباطبائيّ (ره) لأهل البيت (ع)، السبب الأسمى لانجذابه إليه، معتبرًا هذا المزج

في الوقت الذي كان الامام الخميني في قمة هرم السلطة في ايران كان على درجة عالية من العرفان الالهي، فالاحداث والتطورات الخطيرة والكبيرة التي شهدتها

لقد ورد في الآية السابقة وصف للصبر حينما يقول تعالى:﴿بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوِّمِينَ﴾ وورد أيضاً

عن رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «اِسْتَحْيُوا مِنَ اَللَّهِ حَقَّ اَلْحَيَاءِ»، قالوا: وما نفعلُ يا رسولَ اللهِ؟ قالَ: «إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ فَلاَ يَبِيتَنَّ أَحَدُكُمْ

الشهيد السيد هاشم صفي الدين يختلف الخطاب الثقافيّ المخصّص لمواجهة الحرب الناعمة عن موضوع الخطاب الثقافيّ الإسلاميّ المواكب، وقدرته بالمطلق والعموم، ومدى تقليديّته أو تقدميّته،

لما أخرج المأمونُ الإمامَ الرضا (ع) من المدينة إلى مرو لولاية العهد في سنة 200 من الهجرة، خرجت فاطمة (ع) أخته تقصده في سنة 201

مما ورد في خطاب الشهيد الأسمى السيد حسن نصر الله (رضوان الله عليه) في الاقتداء بالإمام الحسين (عليه السلام) والثبات على الموقف الحق: نتعلّم من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.