
عبدٌ بين الخوف والرجاء
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي ما هو مكان الخوف، الرجاء، الحزن والفرح في التعاليم الإسلامية؟ وأيٌّ من هذه الخصائص والحالات النفسية مطلوب وحسن
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي ما هو مكان الخوف، الرجاء، الحزن والفرح في التعاليم الإسلامية؟ وأيٌّ من هذه الخصائص والحالات النفسية مطلوب وحسن
الإمام الخامنئي دام ظله لا تعني مرحلة الشباب، بما تتضمنه من حماس واندفاع، مرحلة اتخاذ القرارات السريعة. مرحلة الشباب تعني المبادرة نحو العمل، ليس المبادرة
* الدعاء هو العبادة قال الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾ (الذاريات: 56). وفي الحديث المنقول عن الرسول الأكرم صلى
إنّ مصطلح مخافة الله والخوف منه تعالى، مصطلح له مفهومه الخاص في الشريعة الإسلامية، يبتعد عن ذاك الذي قد يتصوّره البعض عن الله تعالى من
ولدي كان يبلغ من العمر 6 سنوات عندما توفّي والده، وأعاني معه طوال اليوم، فهو يتخيّل أنه يكلّم أباه، يناديه، يتحدّث معه ويردّ على نفسه
من رثاء الإمام عليّ عليه السلام للسيّدة الزهراء عليها السلام عند دفنها(1) لقد استُرجعت الْوَدِيعَةُ لمّا فرغ أمير المؤمنين عليه السلام من دفنها في ظلام
لم يكن اسمه متداولاً إعلاميّاً على الأقلّ قبيل الأزمة في سوريا. إلّا أنّ وجود الرجل على جبهات الجهاد الأماميّة والإماميّة في غير ساحة، وظهوره في
بجلالة بنات الأنبياء، ووقارهم، جاءت تمشي على استحياء؛ لتنقل رسالةً مختصرةً من أبيها الشيخ الكبير إلى كليم الله موسى (ع)؛ (فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ
تعتبر تسمية الطفل المولود أو التسمية بصورة عامة من سنن الله تعالى الأولى وقد سمَّى الله تعالى آدم وحوَّاء يوم خلقهما، وعلَّم آدم الأسماء كلها،
محمد تقي خرسنده لم تكن آثار تعب ثمانية أيام من السفر قد زالت عن جسدي، حين اتصل مهدي: “تقي، إرجع إلى قم، لقد أُضيف يوم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.