
تفسيــــر سورة العصر (1)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿وَالْعَصْرِ١ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ ٢ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ٣﴾ (سورة العصر). صدق الله العلي العظيم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿وَالْعَصْرِ١ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ ٢ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ٣﴾ (سورة العصر). صدق الله العلي العظيم
هناك أنبياء خلفوا أنبياء وأورثوهم معجزاتهم الإلهية منهم “زكريا ويحيى”، و”إبراهيم وإسحاق”، و”إبراهيم وإسماعيل”، و”داود وسليمان”. وتروي سورة “سبأ” المباركة قصص بعض الأنبياء وأبناءهم وهي
إن الزهد في الشيء الإعراض عنه، وإنما يكون للزهد شأن يكسب الزاهد فضلا اذا كان المزهود فيه ذا قيمة وثمن كبير، وأمّا اذا كان المزهود
مضت سبع ليال على وضعه، فأولم عبد المطلب – على عادة العرب- وليمةً عظيمة، نحر خلالها الإبل، وذبح الأغنام، ودعا إلى المأدبة أهله والسراة. وكذلك
أطروحة الوحدة الإسلامية باتت اليوم واحد من أكثر قضايا النهضة الإسلامية المعاصرة إلحاحاً بل هي المشروع المركزي لحالة الانبعاث الإسلامي الراهن، وليس هناك من شك
هناك مبادئ تمسك بها رسول الله (صلى الله عليه وآله) تعكس سيرته الزكية منها 6 مبادئ بارزة سنشير إليها فيما يلي. 6 السيرة النبوية الشريفة
إنّ العالَم الذي يراه الإلهي الحقيقي العارف بالدِّين يتميّز بأنّه (منه) أي إنّ حقيقة العالَم تساوي كونه (منه)، ولا يعني هذا أنّ للعالَم حقيقة يُمكن
كما نعلم فإنّ القرآن الكريم قد أورد المبادئ الأساسية التي ينبغي للأمة الإسلامية الالتزام بها حتى تصل إلى الهدف النهائيّ لها ألا وهو علوّ كلمتها
“من الواضح أنّ الإيمان بالله من نوع العلم ومن الكمالات المطلقة، وحيث إنّه من الكمالات فهو أصل الوجود، وأصل حقيقة النّور والظّهور، وما لا يكون
لقد أنفقت السيدة خديجة عليها الصلاة والسلام كل ثروتها في سبيل الدعوة للإسلام والترويج له، لو لم تكن مساعدات السيدة خديجة لكان من الممكن أن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.