الخمر والقمار يدمران حياتك!
قد يبتلى البعض بارتكاب بعد الأمور(مثل الخمر ولعب القمار) التي تتحول بسهولة إلى عادات مستحكمة في سلوكه، مع ما لها من الآثار السّلبية في دنياه
قد يبتلى البعض بارتكاب بعد الأمور(مثل الخمر ولعب القمار) التي تتحول بسهولة إلى عادات مستحكمة في سلوكه، مع ما لها من الآثار السّلبية في دنياه
حرّم الإسلام الزنا، واعتبره من الذنوب والفواحش العظيمة، واتفقت كلمة فقهاء المسلمين على حرمته، وقد بيّن الإسلام آثاره المدمرة على صعيد الفرد والمجتمع. يقول تعالى:
إن لمن الخطأ جداً أن يسخر الوالدان من الطفل أو التنكيل به ونهره، لأن التنكيل به والاستهزاء من أسوأ الوسائل المستخدمة في عملية إصلاح شخصية
ثمة عوامل عديدة تؤدي إلى انحلال الاسرة وظهور حالات الاختلاف والصراع والاضطراب بين افرادها….. ان اساس جميع الاختلافات هو عدم اختيار الكفؤ، فيحدث التباين في
أمور تحفظ السلام داخل الأسرة من الصعب التعامل مع الخلافات العائلية في الغالب، لأنك تكون دائم التعايش مع أفراد أسرتك، فلا يمكن الابتعاد عنهم لفترة
تظل ميزانية الأسرة أحد أهم أسباب عدم الاستقرار، متى ما كانت الأسرة -مع المسؤولية الملقاة على عاتق أفرادها- عرضة للارتباك في التصرف وفق ظروفها الخاصة.
بلغت درجة التبرؤ من الذين يهملون القيام بواجباتهم التربوية حد الذي صار فيه المجتمع يعاني من ملحدين ومشركين، هل يدرك هذا المهمل ماذا يعني تبرؤ
تعتمد إدارة الأسرة على رجل يمتلك صفات حسنة، وكلما كانت هذه السمات في أفضل حال كانت سيطرته في الأسرة أكثر، ويسير بالأسرة نحو السعادة والفلاح،
بعدما اتّضح مدى ضرورة الالتزام الصحيح بالدين، لابدّ أن نرى هل الأولوية في التديّن الصحيح هو تديّن المجتمع أو تديّن الفرد؟ في الحقيقة ليس لأحدِ
لقمان الحكيم(عليه السلام): الأَبُ الأُسوة فـي تربية الابن إنّ رجلاً يخلّده الله سبحانه في سورة من كتابه المنزل على نبيه الأعظم(صلى الله عليه وآله) يذكره
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.