
العاقل التَّقِيَّ هو الذي ينتهز الفرص
إن العاقل التَّقِيَّ هو الذي ينتهز الفرص لأنه يُدرك أن الزمان لا ينتظره، والأيّام تتقلَّب بأهلها، ومن يفتح له الباب اليوم فقد يُغلَق عنه غداً،

إن العاقل التَّقِيَّ هو الذي ينتهز الفرص لأنه يُدرك أن الزمان لا ينتظره، والأيّام تتقلَّب بأهلها، ومن يفتح له الباب اليوم فقد يُغلَق عنه غداً،

كان الحسين (عليه السّلام) يُشبَّهُ بجدّه الرسول (صلّى الله عليه وآله) في الخِلْقة واللونِ، ويقتسمُ الشَّبَهَ به (صلّى الله عليه وآله) مع أخيه الحَسَن (عليه

العداوة قَبيحة مَذمومة مع البعيد، فكيف مع القريب الذي يرتبط معه بروابط مُقدَّسة لا يمكنه قطعها، وهي لا تكون إلا من الجاهل الذي يهون عليه

إن المَعونة من الله تعالى تأتيك على قَدْر التكاليف التي تؤديها، والحاجة التي تحتاجها، والمَؤونة التي تنفقها، وهذا أمر مجرَّب محسوس. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه

تختلف المصائب فيما بينها من حيث الشِّدَّة والضَّعف، فمنها ما يكون شديد الوطأة على الإنسان ومنها ما يكون أقل شِدَّة، ويرجع ذلك إلى الشخص ذاته

قد تناول الإمام علی(ع) موضوع القرآن الكريم في أكثر من عشرين خطبة في نهج البلاغة وصف فيها منزلة کتاب الله تعالى ودوره في حياة المسلمين

بالصور/ أجواء الفرح والسرور في ميلاد الإمام أمير المؤمنين عليه السلام في مرقد السيدة فاطمة المعصومة عليها السلام بمدينة قم المقدسة

إنّ وجود أمير المؤمنين عليه السلام يُعدّ درسًا خالدًا لا يُنسى لكلّ الأجيال البشريّة، من جهاتٍ عدّة، وفي الظّروف والأوضاع المختلفة، سواءٌ أفي عمله الفرديّ

إن أوثق الأصدقاء وأنصحهم وأخلصهم وأوفاهم عقل المَرءِ، والعقل هو أحد القوى الإدراكية للإنسان، فهو الذي يُدرِك المفاهيم الكلية، وله وظيفتان: الأولى: إدراك البديهيات، والثانية:

رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “شَوِّقُوا أَنْفُسَكُمْ إِلى نَعيمِ الْجَنَّةِ تُحِبُّوا الْمَوْتَ وَتَمْقُتُوا الْحَياةَ”. من ذا الذي لا يشتاق إلى الجنة، وهي مُنية كل البشر،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.