القرآن يؤكد أن النعم تتضاعف بالشكر
قد أكَّدَّ القرآن الكريم أن النعم تتضاعف بالشكر، قال تعالى: “وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴿إبراهيم/ 7﴾. ورُوِيَ عن الإمام
قد أكَّدَّ القرآن الكريم أن النعم تتضاعف بالشكر، قال تعالى: “وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴿إبراهيم/ 7﴾. ورُوِيَ عن الإمام
عندما يشرع الإنسان في أي تصميم معماري كان أو ميكانيكي فإنه سيُخضع كل الأدوات والمواد المتعلّقة بالمشروع إلى الاختبار، ثم بعدها يبدأ بالتنفيذ، فيكون احتساب
قال الله تعالى: ﴿وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ
إن تحقيق الإيمان الحقيقي لا يكون إلا بالطاعة والانقياد لأمر الله تعالى كما أن العمل بما جاء به القرآن الكريم يعتبر رُكناً أساسياً بل الركن
لاتظنّوا الغربيين تقدّموا، فما تقدّموا إلّا في الجوانب المادّية.أمّا في الجوانب المعنوية، فما لديهم من شيء.والغرب كشف عن موادّ الطبيعة وقواها، واستعملها ضد الإنسان لا
اني المجاهد أحمد مهنّا اللّامي من أهالي بغداد منطقة الچكوك كنت أعمل في بداية الحشد الشعبي المقدّس في الحرب الإعلاميّة الإلكترونيّة. ثم انتميت إلى مديريّة
لمّا كان الشَّرَف هو المنزلة الرفيعة والمرتبة الأخلاقية الراقية احتاج إلى سُلَّم يرتقيه من يرومُه درجة بعد درجة، ومن أهم درجاته ما أشار إليه الإمام
ما هي خصائص الجمل التي يردّدها المصلّي في الركعتين الثالثة والرابعة قائماً، وهذه الجمل هي أربعة أذكار تنطق بأربع حقائق عن الله تعالى: “سبحان الله
يُشير سماحة الإمام الخامنئي دام ظله في حديثه عن موانع الاستغفار إلى مسألة الغفلة، ويعتبرها من أهمِّ موانع الاستغفار، موجِّهاً خطاباً شاملاً لكلِّ المكلّفين، محذِّراً
قال رسولنا الأكرم (صلى الله عليه وآله): «سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ في ظِلِّهِ يَوْمَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ: إِمامٌ عادِلٌ، وشابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ الله عزَّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.