
تعظيم الإمام لأهل البيت عليهم السلام
لقد كان الإمام قدس سره العارف الحقيقي الواصل إلى كعبة مقصوده، يعلم ما يستوجب المقام الشامخ والمنزلة الرفيعة لأهل الولاية الإلهية آل محمد صلى الله
لقد كان الإمام قدس سره العارف الحقيقي الواصل إلى كعبة مقصوده، يعلم ما يستوجب المقام الشامخ والمنزلة الرفيعة لأهل الولاية الإلهية آل محمد صلى الله
قَبول العُذر، وغُفران الذنب، من القيم الأخلاقية السامية ولا يكون ذلك إلا من ذي النفس الشريفة النبيلة، والعَفُوَّة الرَّؤوفة، وقد حَثَّ الإسلام على ذلك في
بقلم : عامر ملا عيدي طالعنا الدكتور محمد المسعري المعارض السعودي وراعي حزب التجديد الإسلامي الذي لا نعرف كم هي مساحة تأثيره وامتداداته في أرض
بقلم : عامر ملا عيدي لم يكن الانهزام العسكري والاستخباري وحده الذي مني به الكيان الصهيوني اللقيط خلال وبعد السابع من أكتوبر بل كسر طوفان
ینظر کل إنسان إلی الحیاة من منظوره الخاص بينما إذا بحثنا في الناس فسنجدهم جميعاً بأنهم يبحثون عن الكمال في الحياة. عندما نتحدث عن الإنسان
من رحاب سيد الأوصياء ويعسوب الدين إحدى وصاياه وأقواله المأثورة منها قوله (عليه السلام): (صدقة العلانية تدفع ميتة السوء).. مثلما تعرفون أن هناك نوعين من
كان الإمام ينام في ساعةٍ محددة، ويستيقظ في تمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل لصلاة الليل. وطوال المدة التي قضاها في المستشفى للعلاج، ورغم أن
رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “شَرُّ الْمِحَنِ حُبُّ الدُّنْيا”. لا مِحنَة أشَرّ وأخطر في تداعياتها من مِحنة حُبِّ الدنيا، إنها تجلب إلى المَرءِ مُعظَمَ المِحَن،
من عطور كلام يعسوب الدين وإمام الغر المحجلين مولانا علي بن أبي طالب (عليه السلام) أنه قال: ((فاز مَنْ سَلِم من شر نفسه)).. إن النفس
إن للعرفان والسلوك إلى الله تعالى في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة مرموقة، كيف لا وهو العارف الكبير، والرجل الذي أمضى عمره الشريف في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.