
شَرُّ الْنَّاسِ مَنْ يُعِينُ عَلى الْمَظْلُومِ
الإعانة على الظلم من أقبح الأفعال يتفق على قبحها الفطرة الإنسانية السليمة، والعقل، والدين، حتى المُعين للظالم يُدرك أنه يفعل قبيحاً، وأنه بإعانته الظالم يَجْني

الإعانة على الظلم من أقبح الأفعال يتفق على قبحها الفطرة الإنسانية السليمة، والعقل، والدين، حتى المُعين للظالم يُدرك أنه يفعل قبيحاً، وأنه بإعانته الظالم يَجْني

إن البَغي لا يجتمع مع الإيمان، بل هو منه على النقيض تماماً، فالإيمان سِلمٌ ووِدٌ ونصيحة للمؤمن، وحب الخير لهم، والإيمان أمانة وأمان، والإيمان صدق

بقلم الكاتب : عامر ملا عيدي الخسائر الإقتصادية أعطينا في القسم الأول وبشكل إجمالي ما تكبده الكيان الغاصب لفلسطين من خسائر عسكرية نجمت عن طوفان

إن الصديق الوَفِيَّ مرآةٌ لصديقه، يُنَبِّهُه إلى ما غاب عنه من عيوب وأخطاء، ويُرشِده إلى ما فيه صلاحه في الدنيا والآخرة، ويُعينه على تزكية نفسه

هناك أناس بلغوا الكمال والتربية والنزاهة فهؤلاء الناس يتمتعون بصفات سنتعرف إليها فيما يلي. بحسب رواية عن الإمام الحسين بن علي (ع) هناك 5 صفات

لقد خرج الإمام الخميني قدس سره رافضاً كل المعايير التي اعتادها الناس، معلناً “لا شرقية ولا غربية” يأبى أن يستظل بإحدى القوتين، لم يعرف رأسه

إنّ حياة الانسان خليط من الراحة والألم، فكل منهما يستوعب ناحية من العمر المحدود للبشر في هذه الحياة، وكل إنسان يواجه قسماً منهما على حدّ

ورد في وصية الإمام الباقر عليه السلام: “وَاسْتَبْقِ خَالِصَ الأَعْمَالِ لِيَوْمِ الْجَزَاء”. ذكرنا أنّ شكر العلم يكون بالعمل به. لكن لا بدّ من إنجاز هذا

في الإسلام، المبنى الأساسيّ للإنسان هو التوحيد. بالطبع، لقد ذكر الأعزّاء بعض الموارد الأخرى أيضًا – وهي أيضًا صحيحة، لكنّ النقطة المركزية هي التوحيد. والتوحيد

بقلم الكاتب : عامر ملا عيدي القسم الأول: الخسائر العسكرية لم يخض الطغاة عبر التاريخ حربا طالت أو قصرت إلا وأخفوا خسائرهم فيها ما دامت
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.